بقلم … أنيسه عبود
لو
سمحت ضمني
تعبت من التبعثر
كعطر
….
ضمني مثل
باقة ورد
قبل قدوم العاصفة
…
لا اعرف
اذا كنتَ قادرا ان تأمر
خيالك بالسفر اليً
اناملي
تتمشى في خيالك
والزلزال
يتمشى في رأسي
.. …
ليس مهما ان يقرأ البحر
ما اكتبه عنك
كل خبرتي في الشوق
وضعتها في خدمة الملح
فطوقني
ردٌ الجميل
للشواطئ المصطفًة في الارق
ضمني
وانزع من دمي
مسامير القلق
…
Anisa Aboud بقلم أنيسة عبود
Discussion about this post