الشاعرة … حنان يوسف
كان عشقا
أيها الحنين ،،
الرابض على فوهة الشوق
تأججه شرارة ذكرى
وعشق طفولة
دون قصد أو معنى
وفي الغابات الماطرة
بالعاشقين
على دروب الأحلام
تحت ظلال الأمنيات
براءة جريئة..
تقطف العاشقين كالثمار
بعشوائية مراهقة
لا تكاد تستسيغ الثمر
حامضا أم حلوا
ويعلو همس المذاق
ضحكات هستيرية
يبقى صداها وشما
في مدى الأيام …
الشاعرة … حنان يوسف
Discussion about this post