الشأعر التونسي الحبيب
المبروك الزيطاري
يا زارع الخير لا تَحفل بموطنهِ
تأتي غدا باليُمن أمطار و تَرويهِ
ينمُوا كزهر و دفءُ الأرض يُنبتهُ
جاد الكريم به و اللّه راعيهِ
ما دام في الٱنام للإحسانِ مَنزلة
تسموا به ، في زُمرة الأخيار تُعليهِ
مَن سار بين النَّاس و الإكرامُ دَيدَنُهُ
إن يَزرع الوردَ يزهوا في رَوابيهِ
Discussion about this post