بقلم الشاعرة ريم الكافى …
اكف على اديم السحاب
تواترت غيمات الخريف
على أطراف اناملها
ونسجت من حنينها
لوحات طواها الغياب
نمقت ضفافها
باللجين
وعقد من حبات حب
وباب
رقصت على تراتيل ألحان
سمعتها همسا
من وراء السحاب
وقفت تناجي نجما
فتح بابها
همت بالدخول
ورهام الخريف
يداعب خدها
لكن…….. الغياب
فتح لها آلاف الابواب
بقلم الشاعرة …….. ريم الكافي
Discussion about this post