بقلم الشاعرة … ريتا يمين
وأنتَ تمارسُ الحياةَ حاولْ أن تشاركَ قوتَ روحِك
ثمّة جوعٌ
توقٌ للحبِّ ليس أكثر
أتوقُ لأخبرَك عن وطني الجميل
ولكنّ الكلماتُ تهربُ وتكذّبُني الشواهدُ..
موتٌ ما بعده موتُ…
لا تخَفْ ما دام هناك غسقٌ دائمٌ في داخلِك يجعلُك في مرحلةِ توقٍ لسكوتٍ لتأمّلٍ أو حتى لانتقاء
تبقى المشهديّةُ انبلاجَ نورٍ من العتمةِ
طبعْتُ قبلةً على خدِّ القصيدةِ
رشفْتُ القليلَ من فكرِك
من ملامحِكَ أيضًا
بعضُ الزادِ وإن كثُرَ لا يُفطرُ
هذا الوجعٌ المتلبّسُ بجلدي
كيف أنسلخُ عنه ما دمتَ
تخاطبُه بذكوريّتِك..
بقلم الشاعرة .. ريتا يمين
Discussion about this post