كتب … أشرف كمال
على الرغم من موهبتها الكبيرة في كتابة الشعِر و القاءه، فإنها تؤمن بأن المجهود أهم وأبقى ، مما جعلها تعمل على تطوير موهبتها بشكل مستمر
جونير ملاك ابنة محافظة المنيا قدمت نفسها على مواقع التواصل الاجتماعي كشاعرة عامية ،تميزت بتألقها منذ طفولتها شجتعها عائلتها على اكتشاف موهبتها و تنميتها حتى أصبحت “الشاعرة جونير ملاك”
بطاقة تعارف ؟
جونير ملاك عمري ١٧ عام، طالبة بالصف الثاني الثانوي
متى اكتشفتي موهبة الشِعر داخلك؟
اكتشفت موهبتى فى المرحلة الأبتدائية و شغفى بالشِعر كبير لدرجة إن أوقات فراغى كانت فى الشِعر ، فبدون شعور كنت أبحث عن الورقة والقلم وأجلس بالساعات أبحر فى عالم القراءة و الكتابة و الشِعر
من الذى شجعك على موهبتك؟
والدتى كانت تشجعنى دائما وتقف ورائى وتساندى فى كل خط ارسمة، كانت تحفزنى على رسوخ موهبتى وتقديرها لى جعلنى ابدع
هل درستي الشِعر و لو لم تدرسيه هل تريدي دراسته؟
لم ادرس الشِعر فى حياتى فأنا اشتغلت على ذاتى كثيرا ولم أرغب فى دراسته فهو هواية و موهبة فى المقام الأول
من الذى شجعك على موهبتك؟
والدي و والدتي بيشجعوني دائما و يقفوا ورائي و يساندوني فى كل كلمة اكتبها ، كانوا بيحفزوني على رسوخ موهبتى وتقديرها مما جعلنى ابدع
ما هو طموحك لكِ و لعالم الشِعر ؟
طموحاتى أن تتوج موهبتي بديوان شعري يحتضن مؤلفاتي ، وتوثيقها في قصائد شعرية ، واتمنى لعالم الشِعر الاهتمام به محليا وعالميا فالشِعر لغة تخاطب الاحساس والوجدان
Discussion about this post