بقلم الشاعرة … شيماء محمد …
حَكيتُ حَديثى لربى وما سَعنِى رِزقِى وقُوتُ يَومى
وتَبدلُ حالِى وإطمأَن قَلبى بالثباتُ الأروعِ
فما عَسيتُ والرجَا أَطلبة وأُحاطُ بِقدرتةُ تَحمينى
أنتظر فَرحةُ تسعَنِى وأمُلك الدُنا بإيدٍ الإنتظار
لا مُحال أن أصِيرُ بَاكِيةُ ويُلبِى نِدائِى بالفَرحٍ
أتُوبَ إلية خَاشِعةٍ وأبكِى لشدة تعليقى بإيمانُ قد صار ورِيثِى
أخَفقُتُ سُبُلٍ تأتينى بعَميمُ من تدوينٍ
كتبتُ على جَبينى إحِمينى يامولاىٰ
وذَكرتُ العِشقُ الربَانى ليطُولةُ بَركِة رَحمانِى
بقلم الشاعرة شيماء محمد …
Discussion about this post