بقلم الشاعر … علاء سالم
كم عِشتُ في الدنيا بقلبِ مُغرَّبٍ
حتى التقيتُكِ فالتقيتُ غرامي
وسكنتُ بيتاً في ضلوعك آمناً
آويتِني، فأضأتُ بَعد ظَلامي
ولقد علِمتُ بكلِ صدقِ أنني
بِوصالنا، قد حُقِقَتْ أحلامي
فكأنما الدنيا وكل أُناسها
ذنبُ، وقربكِ توبة الأيامِ”
#علاء_سالم.. 🤎🍂
جفنانِ قناصانِ يالي منهما
وأنا المسالمُ، مِتُّ فيكِ قتيلا
فرجِعتِ بالوصلِ القليلِ، بَعثتِني
وأعدتِني للعالَمينَ قليلا…
وأدرتِ جفنكِ، فانتهيتُ كأنما
قد شق جفنكِ في الضلوعِ سبيلا
Discussion about this post