بقلم الشاعرة … شيماء محمد
وفى وسط الطريق ببكى
ومهانش علية ينجدنى
فات اللى كان وعَدى
وبحرقة عين جرحتنى
طلبت منة يبيعنى
وإتمسك وقال ياوعدى
مفارقشى معاة خوفى
كأن اللى بينا مدامشى
وبعد العشق هجرنى
وياريتة ما عرف هواىٰ
علقنى بحبة وتركنى
وخوفة عليا جرحنى
وهعيش ليوم ميلادى
وهفرح بكل حياتى
بواقى حياة بتوعدنى
مفيش أمان يحمينى
وبعدة جروح بتكوينى
بسلم روحى تهدينى
بقايا ورود على روحى
أعيش لوحدى معاندشى
سلام ياقلبى على حبى
شيماء محمد …
Discussion about this post