بقلم الشاعرة والكاتبة… شيماء محمد
تتهاتف أجراس دقات قلوبنا فيمن نُحب متأخراً ،، تتوارى أحداث حياتنا من بداية معرفتنا ببشر لم يأخذون من حياتنا سوى نصيب للُقَا ،، أحُاط بإحباط لحياة كاملة من قبل معرفتى بشخص تَحوُرِى أحُاط بى ومَلك قلبُ تتوالى أحداثة من برهة من الوقت حين جاء إلى من يفهم ويعمق جزء من تفكير حياتى إنتابنى شعور الخوف ولم أملك نفسى من تردد ما أفعله ولكن لم تعد نفسى مهيأة لزمن أبَاح فية صداقة حقيقية ،، الخوف يذعرنى ويطمأن قلبى بصراحة تشجعنى بالإطمئنان المستمر الأبدى
ملحمة اللطف بين طرفين تلحمهم صداقة منذ فترة وجيزة ، ربما نكون قد نسينا أننا فى زمن الإستجواب فيمن حولنا وهذا ممنوع بتاتاً ،، ولكن الرغبة فى أن تملك أنك لم تفعل شئ خطأُ هو الذى شجعنى وطمأننى على عكس خوف واقف طريق يقتلنى فحظاً لى أن يملكنى قلب خائف علىٰ بالرغم من عدم معرفتة المثلى لى وثقتة الكبرى دون أى تردد ،، ولكن الشعور بالطمأنينة هو الذى يحرك القلوب إلى تردد فعلى صحيح ،، فمرحباً بحياة جديدة تزداد فيها براءة صداقة قوية دائما وللأبد .
Discussion about this post