الشاعرة تورية لغريب …
المغرب
حتى وأنا…
أكنُس قلبي من ضجيج الكتابة إليك
يُهاجمني ظِلُّك من نافذةِ الحروف
ينزف
لكنه يعزف
مثلَ نعيقِ غرابٍ أنيق…
لديك مايكفي من الغياب
ولدي ما أهمس به في أذن الليل
فاخْرُج من قلبي آمنا
دعني أوقظ القصائد النائمة في صدري
أُطعِمُها مُرَّ الكلام
سأترك لك رسالة على باب الله
و دمعةً دافئة…
سينطفىء لهيب الشوق
ونحن نكتب آخر فصل
في حكاية اسمها حياة
Discussion about this post