ليتنى كنت كالفراشه التى تطير
حتى لا يلاحقنى كم العد من الزئير
لم يخطر بذهنى
سوى شر حالف لم يتركنى
أيقنت أن البشر حولى محبين
لم يمنعنى القدر من تغير ما يحلو لى
إنى غارقه فى بحر الغدر من حولى
لم يستحقون براءتى الحره
حبى الوحيد لم يعد يشغل تفكيرى
سلام صافيه بدون أوهام ترهقنى
Discussion about this post