فؤادي هواءٌ أي صبرٍ أحاولُ ؟
وفي الرّكعة الأولى خيالكَ ماثلُ
وصلّيتُ! لا أدري بأيّة سورةٍ
تهجّدتُ حتّى ذكّرتني النّوافلُ!
——
فديتكَ بالرّوض البهيّ بداخلي
يجولُ به ظبيٌ وتجري أيائلُ
وأنت اختبار الكون في قلبي الّذي
أتته من الغيبِ القصيّ الرّسائلُ
أحبّك وجها للصّباح وسجدةً
وحدّ انتظار الموت حين يماطلُ
د.آمنة حزمون
من قصيدتي” ما قالته الأرملة للريح “






































