فَرِحتَ..
غضبتَ..
تناثَرتَ لَوْما
على أيِّ حالٍ أحبّكَ دَوْما
تجيءُ غزيرًا بكلّ الفصولِ
تجيءُ عزيزًا.. وحيدًا وقَوْما!!
فكُنْ ضَيَّ عيني بحزنِ اللّيالي
وكُن في ضَياعي صلاةً وصَوْما
تولّيتَ عنّي زِمامَ شُعوري
ووَعيَ العَواطفِ صَحوًا ونَوْما
فهاكَ فؤادي اعتذارًا طويلاً
لكُلِّ زمانٍ تناساك يَوْما
آلاء عباس مسلماني






































