حين تطوفُ ولا تجدُكَ،
و تتّسِعُ دَائِرَةُ الإِحْتِرَاقِ،
امْلَأْ رُوحَكَ بالزُّرْقَةِ
وَارتدِ تَمَائِمَ السّمَاءِ
لِتَطْفُوَ غَرَقاً..
فِي تَفَاصِيلِ اللّقَاءِ
حَتْماً سَتَسْكَرُ شِفَاهُكَ
وتُزْهِرُ عُمْراً فِي الأنَاشِيدِ.
……………………………… سليمى السرايري
جزء من قصيدتي حقول الزغاريد من ديواني الخامس