بقلم … السعيد عبدالعاطي مبارك الفايد
إليها ٠٠.
يا هزّة لماذا تواريتِ بالأمس ؟!
و تركتِ حسرة و جرحًا في النّفس
كأنّك ِ قاضٍ حكم على قلبي بالحبس
و تجاهلني بين العاشقين من كلّ جنس
فأنا في شعر العرب و الرّوم و الفرس
و حكايات من قصص الحّب تترجم بقايا تجارب الدّرس
يا ابنة هذا الوجود كفاك ِ من خوف و همس
آه ٍ لقد لقيتك ِ بعد غُربة و مشوار من اليأس ٠٠!٠
بقلم … السعيد عبدالعاطي مبارك الفايد – مصر






































