بقلم … مصطفى عبد النبى
ظمأ وجوىٰ …
يا مالكاً فُؤادي وما حوىٰ
أرفق به فمن الشّوق إكتوى
فلأجلك تركت الهّوى والجوىٰ
فبُعدك لا هوىٰ ولا فؤادي إكتوى
كنت لي في آوان مضىٰ وإنزوى
وتركتي القلب وحيداغ فأنطوى
أغلق كل أبواب الغرام والهوىٰ
وسيحيا ظمأن بين البيداء والنوىٰ
أنهار وعيون الحبّ تراود ظمآن الجوىٰ
وليس بعد غرامك ظمأ عشق يرتوى.
بقلم … مصطفى عبد النبى







































Discussion about this post