بقلم … تسنيم سلطان
قَطفتُ خَصرَكِ ذابَ الخصرُ في كفِّي
فَيا فَمي لا تُضيّع ….. فُرصَةَ القَطفِ
أمسكتُه كَان عَطشاناً يُريدُ فماً
فَكيفَ
أضبطُ
خَصراً حنَّ للرَّشفِ……..
راحت تذوّبُ سحراّ
بعضُ فتنتهِ
تسري بجسم رقيق ضاق بالضَّعفِ
تقولُ شاماته هلّا تقبّلني
ويلي من الشَّام
إذ يعلوُ على الوصفِ
كأنَّما الشَّمسُ دارت حول محورهِ
فلتبدأي
رقصةً
ناريَّةَ
الصَّيفِ ..
بقلم … تسنيم سلطان







































Discussion about this post