بقلم … شكري الغضاب
نسيمُ الرّوح …
هي الرّوحُ تسكُنني
و هي النّبضُ في جسدي
هي شفاهُ النّسيمِ
و أنفاسُه كلّما
قبَّل خدّي أو يَدِي
و هي بالفؤادِ جنةٌ
أسألُ اللهَ
أن تدومَ إلى الأبدِ
أهيمُ في سنا مُحيّاها
إذا ما ابتَسمتْ
ويحِنُّ لِلقاها يومي و غدي
و أزرعُ الورودَ في ثناياها
و أدعو لها اللّهَ
اللّهُم احفظْها من الحسدِ
بقلم … شكري الغضاب







































Discussion about this post