بقلم أ. سلمى رمضان
دموع القلب..
وكنت إذا سألت القلب يوماً
تولّى الدّمع عن قلبي الجوابا.
وأحسست في الدّموع حرقة
ومن رآها تولّى وآمن وتابا .
ولي مأرب أجني من ورائه
حبّ الله ولو تحمّلت العذابا.
ولو قطعوني إربا فلا يغرّني
جمال الدّنيا فحبّك إحتسابا.
قصدت باب الله مرتجيا فهو
الوحيد الّذي به يفتح البابا.
فالجمال أفقدني الصّواب وضاع
شبابي هزوا بالتّمني كالغلابا.
بقلم أ. سلمى رمضان







































Discussion about this post