فتحت دفاتر
الحبّ والذّكريات
وبدأت أستحضر
أمامي الكلمات
تخيّلت ابتسامة نور
للحبّ في الذّكريات
لأكتب أحبّك
عن كلّ وقت فات
أكتبها ف أوّل سطر
وما زالت تكتب
لم تتغيّر وتتبدّل
في قلبي تغيّرت الكلمات
رأيت دمعي في سطرين
رسمتها ضحكتين
قرأت اسمك
وحاصرني الألم والأنين
وارتعش قلبي
ذكرت أحلام أيّام زمان
فتحتها ،تساقطت
أماني صوت وحنين
ومرّت ساعات أفتّش
بين الحروف عن الدّفين
أفتش عن الحبّ
والشّوق كعصفور رهين
أداعب ذكريات وأشواقَ
صفو سنين آمنين
بقلم الشاعر مصطفى ابوزيد







































Discussion about this post