في تهويمتي اللذيذة،
أهديت نفسي
ضفائر من نار
وروحا من غيمة،
لا خيبةٌ في زادي ولا شك ولا سؤال
ولا آهاتٌ منثورة على سبيل موال.
لِمَ يستجدي كأسي ترياقه،
وقلبي أَلَقه..
بشموخ أُصاحب الليل
أنفخ في رحم الرّيح
فأغذو تَعِلة لبقاء النّدى
على صفحة الغيمات.
بقلم أمينة لفقيري …. المغرب
Discussion about this post