شمسٌ طَيِّبَةُ العَيْنِ
بدأ حديثَه عنِ الضَّوْءِ،
حينَ أغمضتُ عيني،
توقَّفَ سيرُه.
ضَحِكْتُ،
ثم واصلني الظِّلُّ
إلى وجهي.
قال:
افتحي ناظريكِ،
ليُواصِلَ النُّورُ عملَه.
رفعتُ رأسي،
فأقبلَ وجهُ شمسٍ
تُنيرُ طريقَ العاشقين…
فأبصرتُني
في النّور،
كما لم أكنْ
من قبلُ.
أيُّها الضّوْءُ،
هنا،
ضَعْ ضَفيرةَ الشَّمسِ
فوقَ كَتِفِ أُنثى
تعلَّمَتْ جمعَ المعاني.
هدى عز الدين







































Discussion about this post