بقلم … فاطمة عبد اللطيف
انتظرته نعم كشرفة
تفتح لي باب سدرتها
كبحر يطوى سحبه المتطايرة
شغفاً
كشمس تنتظر حياة ..
انتظرته لأرى التّجلّي
يخرج بأجمل طور مشتهى
ل يعلّمنا كيف نعتنق الفصول
كأجمل آية خلق ..
كابتهال ربيع ينهض ندى ..سوسنا
وكصهيل روحينا ومنهما
يبدأ التّكوين ..
كرنفالات رحيق جنا ..
وكأن كلّ السّنابل الباسقات
انّحنت لنا .
………….
بقلم … فاطمة عبد اللطيف
٢٠/٤/٢٠٢٥







































Discussion about this post