سُلَّمٌ للوصل
بقلم/ حسن الهمدان
ما كُنتَ إلا سُلَّماً
للوصلِ بين بناتِ قلبِك
و القصيده
ما كُنتَ إلا سُلَّماً
داستْهُ أقدامُ الورودِ المستفيده
هل حانَ وقتُكَ كي تكونَ مُحرَّراً
أم تلك أفكارٌ بعيده
لِلياسمينِ روائحٌ
ذهبت بعقلِكَ
يا المُريدُ
و لا تُريدُ وُرَيدتي حُلَلاً جديده
قِنِّينَةٌ من عطرها قد تكفني ؟!
هل يا رعاكَ اللهُ ؟!
قُلْ :
بَلْ ثغرُها لم يروِني
للياسمينِ منازلٌ
مثلُ الأهِلَّةِ
قُدِّرَت
نزلت بقلبيَ بينما
هي لا تُريدَه
.
حسن الهمدان







































Discussion about this post