يَتيمه الأُمّ والأَب
يَتيمه الأُمّ والأَب
بدرجه حُزن مأساويّ
ودمُوع العين إتبدلت بالصّبر
بصفّى جُروح على رأسِى
فراقُهم طال وأنا راضيه
جنان الخُلد ياأُمى
وتشهد ليِكى أيّامك
يانبره حُب يابابا
بوصِفها بشوق لأحبَابى
بَودع طِفله الجنّه
فُراقك صعب يَا مروه
وبفنى العُمر وأختاركُم
وهوصَل ليُكم بمَشيئتة
وأباهى الحَظّ بأحزانِى
وطيفكُم دايما يراودنى
ياعُمر مفارق وسَلّمتو
حَياتى ضَياع بفراقكُم
شيماء محمد …
Discussion about this post