عبد الرزاق صغير يكتب لم أعد
لم اعد لأقف عند اي باب مدة عشرون دقيقة لا يستطيع المعوز شراء حتى الفاسد في صندوق التفاح الأخضر لن ...
لم اعد لأقف عند اي باب مدة عشرون دقيقة لا يستطيع المعوز شراء حتى الفاسد في صندوق التفاح الأخضر لن ...
على كل حالٍ لن أبدِّلَ صورةً أهيمُ بها في كل وادٍ فكُنتُها وفي كل وجهٍ عائدٍ من حكايةٍ وفي نَجمةٍ ...
كثر في مجتمعنا الحالى الكثير من الهرج والمرج ،وانحطاط الأخلاق ،فظهرت أجيال اعاذنا الله من أفعالهم ،وفسادهم في المجتمعات ،ويرجع ...
وداعا يا وطن وداعا يا وطن، إني مُغادر، رغم عشقي لترابك، سأغادر، فلتشهدي يا سماءُ، واشهد يا قمر، أني ما ...
هي: في ضَنَك الهجران عشت حياتي وظلّ اللقاء الأول ذكرياتي وظللت أشتاق لقلب اليه أميل ولوعة فراقه مالها مثيل قسا ...
الفَقْر عمر محمد السميرات وحده الفقير من يفهم جميع الطبقات الاجتماعية، ويستطيع التكيف معها ووضع الحدود والخطوط الحمراء مع كل ...
تُـرعبني صورة امرأة مُضللة الوجه كالغزال المنحور الى منتصف الرقبة يصعب عليها الاختيار بين الموت و قول إسمها بصورة وحشية ...
امرأة ذات طعم ورائحة القهوة بقلم: جلوفر ألكسندر زالديفار مهندس المشاعر... كوبا أتأملك في منتصف المسافة أفقد نفسي ببطء ...
(التمثال والبحر) "سعد زغلول" لم يزل واقفا يواجه البحر لم يزل متقدا بالغضب متوعِّدا كلَّ من تُسوّل له نفسُه... ...
تنهيدة البوح: تبدأ التنهيدة من هنا من أمام بوابة الحُزن الأخير، لترسم ملامح الصمت بين يدي الخيبة وتزيح ستائر ...
Follow Us