مساءٌ ثقيلٌ كالخطيئة حين تمرّين في شرفة الأحلام، كأنّكِ قطرةُ ضوءٍ تتأرجح على نافذة متعبة، تهمسين بلا صوت، تلوّحين...

وفي صمتِ قلبي طريقٌ يسيرْ .. إلى منْ أحبَّ، بلا أن يُشيرْ... أُخبئُ وجهي وراءَ الدّعاء وأزرعُ نورًا، وأمضي...

ليسَ نثرًا     منْ دونِ حافةِ النّهرِ   لا يمكنُ للطريق أنْ يتوقّفَ   عنِ الابحارِ في انسيابهِ...

تُرى لوْ عادَ   تُرى لوْ عاد يا قلْبي غزيرَ الشّوقِ مُنكسِرا بباقةِ وردٍ في يدِه و قبّل خدِّيَ...

عُيُونُكِبَحْرٌ مِنَ الأَسْرَارِ تَتَدَفَّقُ أَضْوَاءً، وَذِكْرَى تَنْسَجُ عَلَى شَفَتَيَّ قَمَراً يَغْسِلُ أَحْلَامَ المَسَاءِ.  كِتابُكِ مَكْتُوبٌ بِحِبْرِ النَّدَى، كُلُّ حَرْفٍ ظِلُّهُ يُغَنِّي، وَاللَّيْلُ يَرْقُصُ فِي...

المقطع 2 من قصيدتي :《ألا خبّروا...》                ☆《2》☆                 {أَلَا خَبِّرُوا الشِّعرَ..}   أَلَا خَبِّرُوا الشِّعرَ أنَّ قَوَافِيهِ فِي...

" الجنسية: فلسطيني"   أرز وروابي وجماعة أصحابي   بوقف للنشيد وبسلّم عالعميد   بصبّح على جاري وبحرس دارو...

في مدنِ الصّمتِ المغلَّفِ بالعطور   في مدنِ الصّمتِ حيثُ التّحضّرُ قناعٌ ملوّنٌ فوقَ وجهِ الخرابْ، تُباعُ الأحلامُ على...

تراتيل إلى دمشق   دمشقُ ... سقفُ الرّيحِ حين تهبطُ السّماءُ على نفسها وسلّمُ النّهرِ نحو ذاكرةٍ أضاعتها الخيول...

يوميات فراشة   كلّ لحظة تحمل بين طيّاتها مشاعر المحبّة والحنان، وكلّ صورة تعكس عالماً من النّبل الإنساني والوفاء،...