إلى مارلين امرأة كالرّيح، شفتاها من نبيذ الشّياطين طويلة كما بال الأنبياء وحزينة كالنّيل صامدة كمثل الجدران الواقفة بلا...

ظمأى أنا  وحسبت في واحة الحب ماء عاشقة  من رذاذ الواحات أرتوي أصابع العمر تلامس طفولتي وذراع    القضاء تـطوق...

أردتُ أن أحبك أن أهديَكِ قلبي في باقة وردٍ ككلّ العشّاق ولكنَّ قلبي ليس لي تساوم عليه البنادق في...

كلَّما مَرّ َفي الحيِّ طيفكِ أفزَع الأطفال صُراخَ قلبي وتهاوتْ  مقابض الورد خجلا اسأل حروفَ قصائدي.. طرّزها وسائدَ من...

رائحة الشّعر  المغسول تلك، رائحة البشرة النّضرة ! و قُبلة في فمِ اللهفة ، و الدّموع ملح الغياب، و...

عقارب الدّهر   الحظّ يضحك لي دوماً ويبتسمُ فهل يطول الأذى جرحي سيلتئمُ؟!!   عقارب الدّهر في حظّي تلاحقني...

أشتاقُ إلى رجلٍ يلتقط الضّوء من بؤبؤ عيني يراقصُ غنج الأضواء والموسيقى.. يشرئبّ له عنق اللهفةِ.. أحتاجه رجلًا يملأ...

وردٌ تمرَّدَ بعطرِهِ وحدكِ! …وحدَكِ! … كلُّ  الأضواءِ حولكِ ،  بخِفَّةٍ  ناسَتْ تُهامسين  وجهَكِ في الصّباح  المُلَبَّدِ ،والنّجمةُ غابتْ...

أمضي إليكِ أقاسي الدّرب مغتربا وحدي لأكشف عن وجهِ الرُّؤى الْحُجُبَا أُسَابِقُ الرِّيحَ كي ألقاكِ تسألني عنكِ المسافاتُ هل...

قصة قصيرة. القاص:  عبدالله النصر،  السعودية. كانتِ السّاعة تشير إلى منتصف الليل عندما جلس الشّاب في غرفته المظلمة، محاطًا...