♡ صباحكم عزة و كرامة و نبل و شهامة،و نصرة لأشقائنا في فلسطين 🇵🇸 الحبيبة و غزة العزة و البطولات و الكرامات و الذود عن حرمة البلاد و شرف العباد. ألا هبوا يا شباب و رجال و نساء تونس 🇹🇳 الخضراء المعطائة المناصرة بصدق لأهالينا الشرفاء الأحرار أسود حماس الأخيار الذين قهروا الأشرار أعداء الله و الإنسانية و الأمم المستعمرة جمعاء،شرذمة الصهاينة اليهود الملعونين و المغضوب عليهم و معهم الضالين، من الأنجليكيين و الماسونيين و المجرمين الأمريكان و الفرنسيين و الإيطاليين و الألمان النازيين الجدد، صانعوا محرقة الهولوكست،الذين أحرقوا اليهود ،و طرد الرسول صلى الله عليه وسلم يهود بني قينقاع الملاعين المجبولين على الغدر و الخيانة و مناقضة عقودهم مع المسلمين.
يا أهالينا بالجمهورية التونسية، حدثوا أنفسكم بصدق و أعزموا على الوصول إلى أرض غزة برا و بحرا لتنظموا إلى المناضلين المجاهدين و تؤازروهم و تساندوهم و تدعموهم في القضاء نهائيا على خنازير و كلاب بني صهيون المجانين المذكورين في كتاب الله القرآن الكريم، حيث عدد جرائمهم البشعة الفضيعة للانسانية و غدروا بمن جاورهم و أواهم من خير عباد الله الصالحين البارين .انه منعرج خطير و هام ما حدث و يحدث و سيحدث حتما من مجريات حرب الإبادة الجماعية لاهل غزة العزة موطن الأخيار سادة الشهداء الثوار صنعوا المعجزات الذي حققوا أعتى الهجمات على المستعمرات و الثكنات لجيش إسرائيل 🇮🇱 اللقيط الذي ظم زبالة المرتزقة من مختلف الولايات المتحدة 🇺🇲 و أوروبا و روسيا 🇷🇺 و إفريقيا. دقت ساعة قيامة و نهاية اليهود الملعونين و فنائهم عن بكرة أبيهم. فللظلم و القهر و الاستعمار البغيض و التقتيل بوحشية بغيضة شاهدها العالم 🌏 و لا زال ،نهاية محتومة و مؤكدة و معلومة. لعلمكم يا سادة أن اكثر شعوب الأرض جبنا و خوفا و هلعا و تمسكا بالحياة “اليهود ” ،فاستغلوا هذه الحرب الضروس ضد الشعب الفلسطيني المناضل العظيم ،و ناصروهم و ساعدوهم بتبرعاتكم المالية و دعواتكم الإيمانية و تدويناتكم القوية في كل وسائل التواصل الاجتماعي و مختلف وسائل الإعلام العربية لاستنهاض همم الكتائب و الجماعات الجهادية ،فإن اعلاء التكبير و حسن التفكير في جودة التخطيط و الرصانة و الحكمة في العزم على تقرير المصير ستكون نتيجته الحتمية بفضل الله العزيز القدير الوصول إلى كسب رهانات التحدي و تحقيق الأهداف النبيلة في إخراج الفلسطينيين من خنادق الموت و ركام و أنقاض مستشفى المعمداني و كل العمارات و المنشآت التي طالتها القنابل الفسفورية و العنقودية،و ما خلفته من استشهاد آلاف الأطفال الأبرياء و النساء الثكالى و الشباب و المسنين ،الذي تمزقت أجسامهم الطاهرة إلى أشلاء و تناثرت أعضائهم في كل مكان، و ما زاد الطين بلة ،تعمد الإسرائيليين إلى قطع الماء و الكهرباء و حرمان الغزاوي من مستلزمات الحياة الإنسانية الكريمة،فلا طعام يغذيهم و لا دواء يشفيهم و لا ثياب تكسيهم و لا أغطية تدفيهم و لا مؤونة تكفيهم ،و حتى مخازن “الأونوروا”طالتها قنابل المجرمين الأمريكان الملعونين مناصروا اليهود المنافقين، و الغريب ان دول عربية إسلامية قامت بالتطبيع مع الصهاينة و فشل مجلس الأمن في اصدار أمر بوقف القتال و الإستعمار الغاشم الظالم…
فربكم أيعقل أن تتغاضى شعوب العالم عن جرائم الحرب القذرة الجبانة في حق شعب ابي أعزل من السلاح .لا و كلا و لن تتواصل هذه الكوارث و تلكم الحرب الغير عادلة و الغير متكافئة بالمرة. فعزؤنا عند جيوش العربية و الهبة الشعبية و أملنا معقود عليهم لينظموا إلى صفوف المجاهدين و ينتقموا من عدونا انتقام عزيز مقتدر . فالنصر آت لا محالة ،و دوام الحال من المحال و ما ضاع حق ورائه مطالب. و صدق الله تعالى في قوله (إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم ) و قوله ( أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) و قوله صلى الله عليه وسلم{ لو تعلقت همة المرء بما وراء العرش لناله }.
Discussion about this post