بقلم الكاتب والأديب
شريف عبد المنعم
حبك وخشيتك
بين شغاف قلبي
يسريان مسري
وريدي وشرياني
خشيتك في ليلي
تهز روحي وكياني
دموع خوف مقامك
أغرقت عيوني
وأذابت أجفاني
أبكي علي عمر
قد مضي مني
جهلت فيه طريقي
فاغفر لي جهلي
واعفو اللهم عني
وبارك فيما بقي
من قليل أيامي
Discussion about this post