بقلم الشاعر والأديب
فارس محمد
وبدِاية حِكِايه
لـــ مسَاء دافئ
يطُل من نَافذة
النِسيان !!
وعُزف يراقُصِني
بــ أجِفان ثاَملة
نحو واحات
النُبيذ والهُوي
لــ عَل الحنِين
يطُرق باَب قُلبكِ
ويصِل همِسي إليكِ
نجُمة في ذلك الِليل
كلَما مضُيت إليكِ
هزِني الهُوى
يا فتنة النساء أنتِ
متَى تعَلمِين ؟
أنِي أحبكِ
يا من سَلبتِ الوُعي
فــ سُبحان من أسراكِ
بغِسق العُمر
وقد أصَطفاكِ القُلب
يا قُمر أضَاء ظلام لِيلِي
وطُهر النِساء علَي الأرِض
ســ أكتبكِ
حتي تضُج الحرُوف
أبجِدية لا تحُتكم لقاَفية
ســ أكتبكِ ببَلاغة
تفُوح شِعراً وشُوقا
أي سُؤال أنتِ
وأي حكِاية فيكِ تكُتب
ما أنتِ الإ جَمرة غِضى
بدلت نفُسها دفء
تشُع فِي الَليل القِريب
أتُمتم الأشَواق وقِلبي
يؤرُقة همُس الفُراق
ويقُودني اللَيل إلِي ظِله
أنَا التَائة بدُروب الأرض
حِين غيابكِ !
أشِتهي وصُل عيناكِ
فــ لا مَفر منِي
فــ أنتِ حقاً
عِشقي وجنُوني
لــ يتكِ تأتي
فُتروي ظِمئي
كِي يتَسلل نحُوي
دفُء قُلبكِ
وتسِتكين مشَاعِري
لــ ينُبض القُلب
بـِـ أمَل اللَِقاء
بقلمي (فارس العصر)
فارس محمد
Discussion about this post