شايف الزوقري
هاجَ الفؤادُ
وَطيفٌ منكِ ما زارا
رُدي عليَّ
ولا تُبدين أعذارا
فدتك روحي
لماذا الدمع منهمل
انّي كمثلِكِ
قَد لاقيتُ كدارا
بَعثتُ روحي
كما التغريدِ أغنِيَةً
فَإنّ قلبي
كما العصفورِ قَد طارا
كُسيتُ شَوْقًا
أيا صنعاء أرَّقَني
حتّى ذَرفتُ
دموعَ الحبِّ أنهارا
شايف الزوقري
Discussion about this post