بقلم الشاعرة والكاتبة… شيماء محمد حامد
يدركنى واقع ملموس أن أحيط بتدرجات عُمر من أيام بواقى العمر التى لم تعد ولم تحسب حسب تقدير ذاتيتى
بأن ألملم وأعد فى ترتيب حياتى لما أكتب إلية من تعبيرات تتلذذ بها مشاعر الهيام الضائعة ،، حقا إنى تائهة ولم يعد لى بقاء فى تفكير عقلى قد يصيب تدمير ذاكرتى التى تقتل تفكير عميق أضعة فى مقدمة سطور حياتى الفارغة التى تتعدد فيها مشاعر حُب رقيقة تتصف ببقاء الإحتضان الشعورى
الذى يدفعك إلى تغيير مسيرة كل ما تتوقع اللجوء إلية بالبقاء إلى نهاية الحب المحكوم عليه بنهاية الإحتضان الأبدى
فكلا منا يضعف أمام الحب الظاهر أمامنا بالرغم من أن كلمة الحب تقال دوما ويترك لنا أثر يغير فينا متعة البصر فى مستقبل يتحكم فينا وليس نحن الذى نتحكم فية
فلو أن الزمن غير الزمن لتبقى أثر الحب ثابتاً لم يتغير وإلى الأبد …
Discussion about this post