كتب عبده شحاتة
فلو خيرت في عمري
لاخترتك
ولو اعشق بدنياي
لكنت السمت
واخترتك
فكيف اعيشها الايام والسنوات
من عمري
بلا سمتك!
فهيا افتحي الابواب
ان تهجدا من دون ايات لعشق هواك
ماعُدَّ ……
ابد سمتك
فهيا
انني اواب
في عينك
اتمهل
وفي شطآن سحرهما
فراديس
من المرمر
لذا اخترتك
فقد منّ عليّ الله حين منحنى حبك
واخترتك
Discussion about this post