بقلم… أبو الأدب
العودة إلى الديار …
يا فرحة العمر زيدي الفكر إلهاماً
وإكتب ياقّلمي شعر ألم تكتبه أقلاماً
وإشرح لهم بعد البُعد عن اللقا
الدمّعة والبسّمة كانتا لحناً وأنغاماً
شّعرت بأحجار الدار ترقص فرحاً
قبلتها ألفا وفقدت بعدها العد أرقاماً
لا تسألوني عن وصف شّوقي أبداً
لا أستطيع وصفها لا بشِعر أو كلاماً
ياحقول الأرض أهلااني مدنف
دعيني أغفوا بظلالك ساعة وأناما
أرقّب شّغاف روحي وقد إنتعشت
عاد إليها النور بعد ليل ٠٠ وظلاماً
كحلت عيني بجمال قد فقدته
بالبعد كم لاقيت وهدتني السقاما
يا نسمة الصبح مري على مهل
فالجرح مفتوح فلا تزيديه آلاماً
بقلم… أبو الأدب
Discussion about this post