لا تَسَلْ
كيف حبري
كالسّيل
يجري
صدقا بسرّه
بُحتُ
لو كنتُ أدري
بَيْدَ أنّ نبعهُ
قطعًا
من الوتينِ
يسري
عسىاه كما الغيث
نافعٌ
أينما حلَّ
يُثري
للعلا للقمم
يرقى دومًا
بي وبغيري
همسهُ رسالةٌ
تُحكِمُ بشدّة
وثاق أَسْري
رغمًا عنّي
بالرّسالة ألقاه
ينبض
شعري ونثري.
زينة لعجيمي
الجزائر
Discussion about this post