ما لي أراك
ياقلمُ
فوق دفاتري
كَذبيحٍ
مُمدَّدُ
حرفك غافٍ
لأعذارك
متوسّدُ
مرتجفٌ حبرك
متردّدُ
بالأفولِ
دومًا
مهدّدُ
خبّرني
من قال لك
درب الحقّ
ممهّدُ!
سعيك حتمًا
مُسدّدُ!
عزمك على
الدّوام
مُتوقّدُ!
أُذكّرك ياقلمُ
وأشدّدُ
مقصدنا واحدٌ
ومُحدّدُ
الأمل رسالة
والقيم
صداها يبلغ
الآفاق
ويُردَّدُ
بإذن الله
بريقها دوما
متوقّدٌ
ويتجدّدُ.
الشاعرة زينة لعجيمي
الجزائر
Discussion about this post