<h3>بقلم ... سعد سامرائي</h3> <h3>ياانت ...</h3> <h3>ارتجيك الخروج من قلبي</h3> <h3>فما كنت بالحب</h3> <h3> بمنصفي</h3> <h3></h3> <h3>دعني ارى الشمس من</h3> <h3> نافذة الأمل قبل</h3> <h3>ان تختفي</h3> <h3></h3> <h3>لاينقصُني اليوم</h3> <h3>سلاسل الوجع او حبيب</h3> <h3>يلهو بي</h3> <h3>كما يشاء كارجوحة لقمم</h3> <h3>العشق يرفعني</h3> <h3>ثم يلقيني قاع الهجر</h3> <h3>متروكاً</h3> <h3></h3> <h3>فكفى اسقي مابذرنا من عشق</h3> <h3>وغرام بالدموعِ</h3> <h3>هدراً</h3> <h3>دعني أمحو غرامك لأعيش</h3> <h3> حراً</h3> <h3>كفى تلاحقني على انفاس الروح</h3> <h3>قد غدوت بين الناس مكروبا</h3> <h3>وملهوفا</h3> <h3></h3> <h3>أوراق أعوامي بدأت الاصفرار</h3> <h3>لتغادرها نحو الانتهاء</h3> <h3>كأنكِ البحر وانا</h3> <h3> غريقك</h3> <h3></h3> <h3> دَعني اغادر غيبوبة حكايتك</h3> <h3> لأعود كما انا</h3> <h3></h3> <h3>الملم اصداف الشواطئ</h3> <h3>واحلق بأرجاء الهوى</h3> <h3> مرحاً</h3> <h3></h3> <h3>لااخشى عابر او عاذلاً</h3> <h3> اكيل من النرجس</h3> <h3>عطرا</h3> <h3></h3> <h3>بقلم ... سعد سامرائي</h3> <h3> #2_6_2023</h3>
Discussion about this post