التصدي للمغتصب الغاشم

أنها حرب تحرير لأنها حرب محتل على شعب يريد أن يتحرر ومن هذا المنطلق ليست معركه معركه بين دولتين لان الاتحاد الأوروبي وغيرهم من جميع دول العالم وغيرهم الكثير على يقين بتعبير هذا المعني بأنه إحتلال صهيوني حيث أن تلك الاحتلال ليست تعدي بل هو حقيقة والجميع يعرف بدايه تلك الاحتلال واغتصاب الأراضي الفلسطينية منذ ٧٥عاما والشعب الفلسطيني تحمل وصبر الكثير من تلك المفاوضات والاتفاق لعمليه السلام حيث نري جميعا الان وعلي مسمع ومراي الجميع بقتل وتشريد الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ والشباب وهدم المساجد والكنائس والاباده الجماعية التي تزيد كل يوم لإخواننا في فلسطين والمقاومة الفلسطينية مستمره للردع والتصدي بقوه وشجاعه لتحرير أرضهم من المغتصب الغاشم ويجب أن يعلم الكيان الاسرائيلي الصهيوني أن حلمهم لن يتحقق ولن يتنحي الشعب الفلسطيني بل وسيتصدي بكل قوته وبكل ما يملك من قوه أمام المغتصب
لان العالم اجمع قد تحرر من القيود وسيتنهي تلك قريبا بإرادة الله سبحانه وتعالى ويجب أن تعلم إسرائيل والأمم المتحدة التي اخترعت قرارات لحل الدولتين لأن الدولة الفلسطينية انتدبت واحتلت من الجانب الصهيوني عام ٤٨ فالشعب المصري بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والقوات المسلحه الباسله تريد إنهاء تلك الاحتلال لاننا لسنا بحاجة إلي اتفاقية سلام بل نحن بحاجة لانتهاء تلك الاحتلال الغاشم

وبقوه وشجاعة الشعب الفلسطيني العظيم وكل من يقف معها للتصدي لذلك ويجب أن تعلم إسرائيل والأمم المتحدة التي اخترعت قرارات لحل الدولتين لأن الدولة الفلسطينية انتدبت واحتلت من الجانب الصهيوني عام ٤٨ علي مراي الجميع

لان العالم اجمع قد تحرر من القيود واغتصاب أراضيهم فإن ما يحدث في فلسطين سيتنهي تلك قريبا بإرادة الله سبحانه وتعالى

فالشعب المصري بقيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي والقوات المسلحه الباسله تريد إنهاء تلك الاحتلال لاننا لسنا بحاجة إلى اتفاقية سلام بل نحن بحاجة لانتهاء تلك الاحتلال الغاشم وتعيش فلسطين في امن وسلام

بقلم / محمد حامد خضر