أتاني الشوق..
عندما أتاني شوقي
العظيم بنوره
حاملاً بيده أزكى صور
ذكريات الصبا
حينها اِنهلت مدامع الشتات
فرأيت هواجسي حائرة
من فرضية تهذي إليّ بألم
الغدِ..فظننت أن بهاء حنين
الجوى، يستقيم في معارج
ضياء كبد الدجى
فكتمت جنين اليأس
وهزمت وجع وهم الخيال
المبحر في أعماق الأقدار…
بقلم ميادة أبو عيش
Discussion about this post