كثيرا ما تردد ذكر اسم رفيق بالرزاقة الأستاذ المنشط القدير و الفنان المنير
و الإعلامي و الشاعر و المسرحي و الرحالة المتعدد المواهب – و لله الحمد و الفضل –
في المجالس الثقافية و الإبداعية لنخبة المثقفين و المبدعين من شعراء و ممثلين و اعلاميين و نشطاء جمعيات المجتمع المدني بمختلف ولايات الجمهورية التونسية و الجزائرية و المغربية و الليبية و العمانية و المصرية.على أنه يحلق خارج السرب بتميزه و حنكته و تجاربه المتعددة و الطويلة الرائدة طيلة 60 سنة ،قضاها متنقلا و ناشطا بإمتياز و اقتدار و كفاءة عالية في براعة التسيير بروح قيادية رائعة ،فهو ولد بخلايا الإبداع و جبل على العطاء و السعي الدؤوب الذي لا يرافقه الكلل و الملل ،بل تشبع بروح التطوع و الوطنية الصادقة و السعي الدائم لفعل الخير و تقديم الإضافة في مختلف ما اشتهر به و تخصص فيه و أبلى البلاء الحسن و عمل دائما و يعمل أبدا في تثبيت الطاقة الإيجابية الخلاقة و الولادة الزاخرة بالإبداع و العطاء. انه نجح و سيواصلةحصد ثمار نجاحاته الراقية و إنجازاته الرائقة خدمة منه بصدق في كل زمان و مكان، و الأدلة على ذلك كثيرة على أرض الواقع في كل زمان و مكان. نعم كيف لا وهو المعروف عنه و الملقب منذ كان يدرس و يدرس بكل من المعاهد و المدارس بتونس و سلطنة عمان 🇴🇲 و الجزائر 🇩🇿 بلقب استحقه عن جدارة و كفاءة وهو [ مكتشف المواهب و صانع النجوم ].
رفيق بالرزاقة، الإنسان و الفنان و المربي الفاضل، صانع الأجيال الصاعدة و المتعاقبة عبر مختلف الأوقات إلى يومنا هذا. و لا يزال يذكر السيد بالرزاقة و يتذكر ما خصه به زملاءه الأساتذة بمدارس سلطنة عمان 🇴🇲 الحبيبة التي قالوا له فيها <استاذ رفيق غييييير >.نعم ايه فقد صدقوا ما قالوه و ما وصفوه به.
Discussion about this post