شموع ذائبة بقلم وداد حسن بعد سنوات عجاف من زواجهما، اعترف لها بحبه، وأنها ربيعه الدائم، تجددت أيامها وأزهر فيها الأمل عمراً جديداً.. لم يدم ذلك طويلا لتستفيق من حلم واقعها ببرقية إستشهاده!!
Discussion about this post