بقلم … آدم قدري البرقدار
أني
أكتفيت بحبها فسلمتها
آمر الفؤاد
فكلما نظرت الى مرآة
عيونها
كأني رأيت عيونها
كل البلاد
فسحت بين طيات الجفون
ك طائرا
حتى ظلمة الليل لم
أحسبها سواد
وما بين عين وعين نور
أضاء حولنا
ك نور شموع في ليلة
الميلاد
داعبتها فتراقصت بين
أضلعي
فحملتها على صدري
ك سرج على ظهر
جواد
،،،،،
تحياتي
د
بقلم … آدم قدري البرقدار
Discussion about this post