أحيانًا قد تكون الحاجة إلى الإهتمام ، وبحثك المستمر عنه
سببًا في حدوث تغيرات إيجابية في حياتك ، وقد تساهم في تعديل مسار حياتك .
ليس كل ما نبحث عنه نجده بالقدر والشكل الذي نوده ، لكن لا يمكننا إنكار آثره حتى لو كان مختلفًا عن أمنياتنا .
فالأختلاف هي السمة السائدة وإن كانت غير محببة من قبل البعض ، والتغير هو السمة الوحيدة الثابتة على وجه الأرض.
وكل ما حولك من الأشخاص والأشياء متغيرات !!!
إلا نفسك فهي الوحيدة الثابتة لك ،حافظ عليها لتبقى صالحة معك حتى النهاية .
لا مراجعات الماضي تفيدك
ولا دروس اليوم تنجيك من غباء الوقوع في اخطائك مرة تلو المرة ، ولا المستقبل يعدك بما هو أجمل.
ما يفيدك فقط !! هو أن تعرف أين أنت من هذا المثلث الزمني البغيض .
Discussion about this post