بقلم الكاتب والأديب
شريف عبد المنعم
إن الانسان يتدرج في مراحل الحياة ولن يحقق السعادة إلا اذا أدرك أن الغاية الأسمي والأقدس من الحياة هي حب الله ولن يصل الانسان الي ذروة هذا الحب ويذوق حلاوته حتي يبحث عن الطريق الذي يعرف به الله ويجد معه حلاوة الأنس وجمال لذة القرب من الله وبوصول الانسان الي هذا المقام الأسني والغاية العظمي يتحقق فيه مراد الله منه ويعيش أحلي أيام حياته ويسعده الله ويبشره في دنياه ويكون في أمان وإطمئنان حتي يلقي مولاه ومعبوده الأقدس ومحبوبه الأعظم الله لا إله الا هو سبحانه وتعالي
Discussion about this post