عبدالله سعد
أهلاً ..
لقد عادَ الهوى توّاً
يذعذعُ وصلنا
فتبسَّمي
وتسلَّمي
مضضَ القبولِ
من انتظاري
واسلَمي
وتوسَّمي
وهناً بذاكرةِ
احتضارِ المغرَمِ
فلعلّها
تلك المآسي
في مراسي
معجزاتٍ للتناسي
ترتَمي
ولعلّني
من دون قيدٍ
أو شروطٍ
أنكحُ الآهات
أنسُلُ ألفَ شعبٍ
باصطباري من ظروفكِ يحتَمي!
عبدالله سعد
Discussion about this post