خواطر … شيماء يوسف
كُلُّ مَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَا يُسَاوِي شَيّ إمَام سَتَرَ اللَّهُ عَلَيْك وَصِحَّتَك وَعَافِيَتِك وَاسْتِقْرَارُك النَّفْسِيّ
كُلُّ مَا فِي هَذِهِ الْحَيَاةَ لَا يُسَاوِي شَيّ إمَامٌ إنْ تُرِي احبتك حَوْلِك فِي أَحْسَنِ حَال و فِي حِفْظِ اللَّهِ الْعَظِيمِ يَعِيشُون
أَنْ تَضَعَ رَأْسَك عَلِيّ وسادتك فَتَنَام مُطْمَئِنٌّ لَا تُرِي مَا يأرق نَوْمُك أَو يَشْغَل بَالُك
أَنْ تَكُونَ مُرْتاحُ البالِ لَا تُحْمَلُ هُم شَيّ
أَن ينيجك اللَّهُ مِنْ الْمَهَالِكِ ويسترها مَعَك فِي كُلِّ مَوْقِفٌ صَعُب
فَأَنْت مُحاطٌ بِنِعَمِ اللَّهِ وَأَنْتَ لَا تَدْرِي فأستشعرها
و أَحْمَدُ اللَّهَ كَثِيرًا حَتَّي يَبْلُغ الْحَمْد منتها حَمْدًا يُصَلّ لعنان السَّمَاء حَمْدًا بِعَدَدِ مَا كَانَ وَعَدَدَ مَا يَكُونُ وكمداد الْجِبَال والبحور
حَمْدًا خَالِصًا مِنْ كُلِّ قَلْبِك وجوارحك لِلَّهِ رَبِّ وَخَالِق هَذَا الْكَوْن وَخَالِق الْحَرَكَات وَالسُّكُون
مَدَدٌ يالله
Discussion about this post