بقلم … شيماء يوسف
نَتَكَبَّدُ الْمَعَانَاهْ لاَجْلِ مِنْ نُحِبٍ
يُمْكِنُ اَنْ نَصْنَعُ المُسْتَحيلَ وَنَحْنُ سُعَداءُ مُسْتَريحينَ رَاضِينَ
وَيُمْكِنُ اَنْ نَفْعَلُ القَليلَ وَنَحْنُ مُكْدِّرِينُ
الفارِقَ بَيْنَ الحَالَتَيْنِ هوَ مَشاعِرُ الحُبِّ
نَحْنُ نَفْعَلُ الكَثيرَ مِنْ اَجَلِ تَحْقيقِ سُبُلِ الرَّاحِهِ لِمَنْ نُحِبُّ دُونَ كَلَلٍ اَوْ مَلَلٍ اَوْ حَتَّي انْتِظارٍ لِكلمه شُكْرًا
رُبَّمَا يَكْفِي نَظْرَةُ الرِّضَا فِي اعيَنِهِمْ
وَلَكِنْ عِنْدَمَا يَتَحَوَّلُ هَذَا مِنْ الفَضْلِ اَلي الفَرْضُ
اَوْ عِنْدَمَا يُقابِلُ بِاَلْنَكَّرِ تُصْبِحُ هِذَّةُ نَقْطُهُ التَّحَوُّلَ
عِنْدَمَا يَتَّهِمُنا البَعْضُ بِتَصْعيبِ الحَياةِ عَلَيْهُمْ
وَجَبَ عَلَيْنَا التَّوَقُّفُ
نَقْطُهُ وَمِن اَوَّلِ السَّطْرِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
نَبْدا فَصْلٌ جَديدٌ فِي كِتابِ مِفْتاحِ الحَياةِ السَّعيدَةِ
الحُبُّ لِلهِ هوَ الدّائِمُ وَالبَاقِي الوَحيدُ
وَمِن تَقَرَّبَ اَلي اللَّهُ ذِراعٌاً تَقَرَّبُ اَليه بَاعَاً
اَنَتْ تَفْعَلُ المُسْتَطَاعَ واللَّهُ يَرِدُّ عَلَي قُدْرَةَ فَرَبِّكَ هوَ السَّميعُ العَليمُ الجَبَّارُ
مَدَّدَ يُاَلْلِهْ
Discussion about this post