بقلم … أم حمزة
بل اسالني عن عنواني
وماذا قدر لي زماني
فبالزلزال تاه امري
وهو من ضيع عمري
وللان لا اعرف مايجري
وتسالني اين مكاني
هذا قدر الجميع
واليو م مات الربيع
اتراني اساعدهم
ام اناديهم
ام ابحث عنهم
وكان بودي ان اخرجهم
فالله سلمت امري
لاتسالني
بل ارشدني
لاي طريق تهديني
ولا اعرف اناديهم
ام ينادوني
يا اهلي ويا احبتي
وانا احسب لعمري
الزلزال صار دمار
وليلنا جعله نهار
وبيتنا تحت الاحجار
وهذا ماحل وصار
ولله اسلمت امري
Discussion about this post